المعلومات
المعلومات المعلومات هي الشّيء الجديد الذي يضاف إلى مخزون الإنسان الفكري، أو المعرفي، أو العلمي، ويمكن للإنسان الحصول على المعلومات من مصادر مختلفة، فبعض النّاس يحصلون على المعلومة من الكتب، وآخرون يحصلون عليها من السّماع والتّعلم، وآخرون من التّجربة والبرهان العلمي. وإنّ أهميّة المعلومات كبيرة بلا شكّ لجميع النّاس على اختلاف ثقافاتهم وتخصّصاتهم المعرفيّة، فكلّ النّاس يحتاج إلى المعلومة سواء الفلاح البسيط الذي يزرع أرضه، إلى العالم الذي يقوم باختراع الأدوات المتطوّرة التي تخدم النّاس، ويمكن أن نلخّص أهميّة المعلومات في حياة الإنسان فيما سنذكره في هذا المقال.
أهمية المعلومات في حياتنا زاد العالم والمتعلّم فالطّالب الذي يكون على مقاعد الدّراسة يتلقّى من مدرّسيه المعلومات المختلفة في شتّى صنوف المعرفه، وإنّ هذه المعلومات التي تضاف إلى مخزون الطّالب الفكري ينبغي أن يسخّرها الطّالب بعد تخرّجه من أجل العمل بها وخدمة نفسه ومجتمعه. وكذلك الحال مع المعلّم الذي يحتاج باستمرار إلى المعلومات من أجل أن يقوم بتقديمها إلى من يحتاجها، كما أنّها تؤهّله باستمرار لأن يكون معلّماً ناجحاً يواكب باستمرار كلّ جديد في مجاله فلا يتخلّف عن ركب العلوم أو يتأخّر.
١- زيادة حصيلة الفرد
٢- إعداد البحث العلمي
٣- اتخاذ القرار
٤- امن المجتمعات
المعلومات المعلومات هي الشّيء الجديد الذي يضاف إلى مخزون الإنسان الفكري، أو المعرفي، أو العلمي، ويمكن للإنسان الحصول على المعلومات من مصادر مختلفة، فبعض النّاس يحصلون على المعلومة من الكتب، وآخرون يحصلون عليها من السّماع والتّعلم، وآخرون من التّجربة والبرهان العلمي. وإنّ أهميّة المعلومات كبيرة بلا شكّ لجميع النّاس على اختلاف ثقافاتهم وتخصّصاتهم المعرفيّة، فكلّ النّاس يحتاج إلى المعلومة سواء الفلاح البسيط الذي يزرع أرضه، إلى العالم الذي يقوم باختراع الأدوات المتطوّرة التي تخدم النّاس، ويمكن أن نلخّص أهميّة المعلومات في حياة الإنسان فيما سنذكره في هذا المقال.
أهمية المعلومات في حياتنا زاد العالم والمتعلّم فالطّالب الذي يكون على مقاعد الدّراسة يتلقّى من مدرّسيه المعلومات المختلفة في شتّى صنوف المعرفه، وإنّ هذه المعلومات التي تضاف إلى مخزون الطّالب الفكري ينبغي أن يسخّرها الطّالب بعد تخرّجه من أجل العمل بها وخدمة نفسه ومجتمعه. وكذلك الحال مع المعلّم الذي يحتاج باستمرار إلى المعلومات من أجل أن يقوم بتقديمها إلى من يحتاجها، كما أنّها تؤهّله باستمرار لأن يكون معلّماً ناجحاً يواكب باستمرار كلّ جديد في مجاله فلا يتخلّف عن ركب العلوم أو يتأخّر.
١- زيادة حصيلة الفرد
٢- إعداد البحث العلمي
٣- اتخاذ القرار
٤- امن المجتمعات
٥- تطور ورقي المجتمع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق